اميره ربيع ورواية حينما شهدت قتلي مرتين

اليوم مع كاتبه رأت الحلم ليس بعيد لم تستسلم للواقع الذي ارد أن يحطم ذلك الحلم امتلكت العزيمة والإصرار وتقدمت لتطوف في اعل الآفاق كتبت اسمها بحبر من ذهب في عالم الادب تطمح في أن تكون ديما في القمم بين هؤلاء الذين وصلوا لاهدفهم مهم يكن الصعوبات نبذه مختصره عن الكاتبه اميرة ربيع 

أميرة ربيع طالبه بالفرقه الخامسه كلية طب الفم و الأسنان و كاتبة روائية لها ٤ قصص قصيره منشوره الكترونيا مع دار عصير الكتب و روايه ورقيه سابقه بينما تشارك هذا العام برويتان واحده من تأليفها "حينما شهدت مقتلي مرتين" و أخرى من ترجمتها "فرانكشتاين"

نبذه عن أعمالها 

رواية "حينما شهدت مقتلي مرتين" تندرج تحت تصنيف الغموض و الجريمة تناقش بعض القضايا المُجتمعيه و الأفكار الفلسفية.

تتحدث الرواية عن جريمة قتل بطابع غريب تقلب الرأي العام وتُصبح حديث الساعة فيتتابع سرد أحداث الجريمة وما قبلها على لسان ثلاثة أطراف مُختلفه معنيين بالأمر، يكمن الغموض في معرفة سبب حدوث الواقعة وكيف مُهد لها.

تناقش الكاتبه خلال السرد و الأحداث بعض القضايا الهامة والفلسفية مثل مفهوم الخير والشر، الطبيعة التي يولد بها الإنسان وفطرته إضافة إلى كيف يترابط ماضينا وحاضرنا ليصنعا المُستقبل.

تعبث الأحداث واسلوب السرد بعقل القارئ ومشاعره فهل يجب أن يُحاكم المجرمون فعلاً أم أنهم هُم الأخرين ضحايا من نوعٍ أخر.....من أولى بتلقي أصابع الاتهام؟!

في النهاية عزيزي القارئ يجبُ أن تُزيح الغُبار عن عقلك و تُجيب على سؤال مُهم و هو "هل يولد الوحوش أم يصنعون؟!"